Skip to content

سجى عبدو ، الصف التاسع : ” أغيثيني أيتها السماء “

أغيثيني أيتها السماء

أغيثيني أيتها السماء

أغيثي طفلا ملهوفا للماء

أغيثي الأرض لتعطي الغذاء

فكم من نوام على أرضنا بل ليسوا أحياء

و أطفال يحتضنون أمهاتهم و يمسحون عن خدهم البكاء

من هؤلاء !!!؟

من هم الذين يتربعون على عرش الولاء

يتغنون بنعم الحياة و لا ينظرون إلى البؤساء

أهم أحياء ؟!

أهذا هو دين الأنبياء ؟!!

ما ذنب الرضيع أن يحرم من الرخاء

عيناه تتغنى بالبراءة و الوفاء

قلبه كنقاء لون السماء

لا تحزني أيتها النساء

فما علينا سوى الرجاء

و رفع أيدينا نحو السماء

و دعاء رافعها بإنهاء العناء

و أن نعيش بفرح و سناء

و نتغنى بالحب و رغد العيش بهناء

و ننعم بروعة الإخاء

Leave a Reply